حذر خبراء من احتمال تناول مليون امرأة لأقراص منع الحمل بطريقة خاطئة، ما يمكن أن يعرضهن لآثار جانبية سيئة و«بصمت» تام، ويقدر الأطباء معاناة 3 ملايين امرأة من آثار جانبية ناتجة عن موانع الحمل. ومع ذلك، فإن الثلث لم يثر هذه المشكلة مع الطبيب العام، ما يعني أنه من المحتمل أن تعاني النساء «بصمت»، وهن غير مدركات لوجود حل.
وبحسب «ذا صن» قالت الدكتورة لويزا دريبر، المديرة الطبية لأطباء الإنترنت «زافا»: «من الواضح أن النساء بحاجة إلى مزيد من المعلومات عندما يتعلق الأمر بمنع الحمل. إنها صورة مشوشة يدعمها مرضانا. يجب أن تتناسب موانع الحمل مع نمط حياة المرأة الفردية ومتطلباتها، دون أن يكون لها تأثير ضار على صحتها».
وقالت دريبر، يبدو أنه توجد لدى العديد من النساء معتقدات قديمة أو خاطئة بشأن وسائل منع الحمل الشائعة، ومن الضروري مراجعة الطبيب المختص عند الإحساس بوجود أعراض غير واضحة المعالم.
وبحسب «ذا صن» قالت الدكتورة لويزا دريبر، المديرة الطبية لأطباء الإنترنت «زافا»: «من الواضح أن النساء بحاجة إلى مزيد من المعلومات عندما يتعلق الأمر بمنع الحمل. إنها صورة مشوشة يدعمها مرضانا. يجب أن تتناسب موانع الحمل مع نمط حياة المرأة الفردية ومتطلباتها، دون أن يكون لها تأثير ضار على صحتها».
وقالت دريبر، يبدو أنه توجد لدى العديد من النساء معتقدات قديمة أو خاطئة بشأن وسائل منع الحمل الشائعة، ومن الضروري مراجعة الطبيب المختص عند الإحساس بوجود أعراض غير واضحة المعالم.